تعد حبوب الإجهاض أحد الطرق المستخدمة لإنهاء الحمل، يجدر التنويه إلى أهمية استشارة الطبيب قبل البدء باستخدام هذا النوع من الحبوب نظرا لآثاره السلبية وأضراره على كل من الحامل والجنين في حال تم استخدامه بالطريقة الخاطئة.
تتوفر بعض الصيدليات على الإنترنت لبيع حبوب الإجهاض بأسعار منخفضة، ومن الشائع أن يتم الترويج لها بأنها ذات نوعية مماثلة للحبوب التي تصفها الأطباء.
يعتبر الدواء منعًا لهرمون يسمى البروجسترون، الذي يعد جوهريًا لاستمرار الحمل؛ حيث يتعذر على الرحم الدعم الكافي للحمل بدون هذا الهرمون، ويحدث طرد لمحتويات الرحم.
يحد الميفيبريستون من عمل البروجسترون، وهو هرمون هام للحفاظ على الحمل. أما الميزوبروستول، فيسبب انقباضات الرحم ويؤدي إلى إخراج الحمل.
يجب فهم التسميات المختلفة للأدوية وتأثيراتها. المادة الفعالة الرئيسية في حبوب الإجهاض جميعها هي الميفبريستون، وعملها يتمثل في تقليص الرحم ودفع الجنين.
هل تباع حبوب الإجهاض more info في الصيدليات؟ كيف يمكن الحصول على هذه الحبوب؟ وكيف يمكن استعمالاها؟ تعرفي على الإجابات في هذا المقال.
لذلك ، يجب عليك التحدث مع الطبيب إذا كنت تفكر في استخدام حبوب الإجهاض ليناقش معك خياراتك المتاحة.
يعتبر الميفبريستون عقارًا صناعيًا يتم استخدامه بمفرده أو مع أحد الأدوية الأخرى لإنهاء الحمل المبكر، والذي يعني في غضون سبعة أسابيع من بدء آخر دورة شهرية للمرأة.
تعرض الرحم لأضرار بالغة والتي تُصاب بها امرأة واحدة من بين مئة حالة إجهاض.
في البداية، الميفبريستون يعمل على منع هرمون البروجسترون، والذي بدوره يتحكم في الحمل.
عندما تنتظرين، افعل نفس الأشياء العادية التي تفعلها خلال اليوم، مثل رعاية أفراد الأسرة أو الطهي أو الذهاب إلى العمل.
أفضل طريقة لإنهاء الحمل في المراحل الأولى هي الخيار الأكثر فاعلية.
وضع قرصين من حبوب سايتوتك في المهبل حيث يتم امتصاص المادة الفعالة من خلال مخاطية المهبل، ويجب التنويه إلى ضرورة الامتناع عن الحركة بعد استعمال هذه الحبوب لمدة ١٥ دقيقة على الأقل.
يجب أن يتم الإجهاض عن طريق مراجعة الطبيب والتوعية بآثاره الجانبية المحتملة. قبل الإجهاض، تحدثي إلى طبيبك حول القيام بذلك واكتشفي ما إذا كان الإجهاض مناسبًا لك.